كتب/هانى توفيق
إلزم أيهاالجيش مداك،وقف عندمنتهاك،فأكثرمن أي وقت مضي،وخوف علي الجيش المصري أتحدث في كلماتي هذه _عسي يعي أويقرأ أحدفيكم وكماقلت ليس من أجل التجريح بل من أجل التصحيح
بقلب مخلص ومحب ومقدر لدورجيشنا العظيم أرفض إقحامه في العمليات السياسيه والإقتصاديه أرفض أن يترك الجيش إنتاج الأسلحه ويتوجه إلي البزنس ليكون منافس للقطاع الخاص أرفض مافعله في محافظة الإسكندريه وبعض المحافظات من التصدي لأزمة الصرف الصحي _أرفض أن يكون جيشنا مهان_أرفض أن يكون جيشنا كالباعه الجائلين يبيع الخضار واللحوم_وأرفض أن تتأكل القوه العسكريه له_وأن يرهق في أفعال مدنيه علي حساب دوره الطبيعي في تطوير نفسه ليكون منافسا عسكريا لجيوش العالم ومدافعأ عن تراب الوطن ومحاربأ للإرهاب الذي يتزايد بصوره فجه توكدأن الجيش منهك ومهلهل في أشياء تتنافي مع العلوم العسكريه بعدالإطاحه بالمخلوع محمد حسنى مبارك ومرورا بالمعزول محمدمرسي _ووصولأ إلي اليوم ،ولايزال الجيش يؤكدبما لايدع مجال للشك أنه نظام سياسي وإقتصادي منفصل عن الدوله أوبالأحري دوله داخل الدوله
فبعدخلع مبارك وإنشغل الجيش بالشأن الداخلي وأصبح هوالحاكم وليس الحامي لهذا البلد إنشغل بقمع التظاهرات علي حساب الإرهاب الأسود الذي نرفضه ويتكاثرفي سيناء الحبيبه حتي إنتقل إلي كل ربوع مصر وينشغل الجيش بإنشاء الكباري وشقق سكنيه بدلأمن المتاريس العسكريه التي تتصدي لهجوم أي عدو ينشغل بصناعة المكرونه بدلأ من الأسلحه والدبابات والمدرعات حتي إصطدم مع الشعب في أولي معاركه خلال حكمه عقب ثورة يناير ونجح الشباب في إجباره علي تسليم السلطه لرئيس منتخب قبل المده التي كانت معلنه من قبل المجلس العسكري
وتكرارأ للوضع في عهدالإخوان كان الجيش مايهمه هو كيفية تثبيت نفوذه داخل الدوله ليصنع نفسه بديلا لنظام مرسي ففي أزمة السولار علي سبيل المثال لا الحصر
كانت بنزينة وطنيه التابعه للجيش في ظل الأزمه الخانقه التي كانت تعصف بالبلاد سواء كانت مفتعله أوغير ذلك_كانت هى الملجأ للشعب حتي سقط نظام مرسي وعلي وقع هذا واصلت المؤسسه العسكريه إصرارها علي تسييس هذه المؤسسه وجعلها طرفأ لم يعد خفيأ في المعادله السياسيه إذا خرج علينا الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي بزيه العسكري ليؤكد أنه مرشح الجيش والإنتخابات الرئاسيه ممايهدد الجيش خاصة وقد رأي تناقص
إلزم أيهاالجيش مداك،وقف عندمنتهاك،فأكثرمن أي وقت مضي،وخوف علي الجيش المصري أتحدث في كلماتي هذه _عسي يعي أويقرأ أحدفيكم وكماقلت ليس من أجل التجريح بل من أجل التصحيح
بقلب مخلص ومحب ومقدر لدورجيشنا العظيم أرفض إقحامه في العمليات السياسيه والإقتصاديه أرفض أن يترك الجيش إنتاج الأسلحه ويتوجه إلي البزنس ليكون منافس للقطاع الخاص أرفض مافعله في محافظة الإسكندريه وبعض المحافظات من التصدي لأزمة الصرف الصحي _أرفض أن يكون جيشنا مهان_أرفض أن يكون جيشنا كالباعه الجائلين يبيع الخضار واللحوم_وأرفض أن تتأكل القوه العسكريه له_وأن يرهق في أفعال مدنيه علي حساب دوره الطبيعي في تطوير نفسه ليكون منافسا عسكريا لجيوش العالم ومدافعأ عن تراب الوطن ومحاربأ للإرهاب الذي يتزايد بصوره فجه توكدأن الجيش منهك ومهلهل في أشياء تتنافي مع العلوم العسكريه بعدالإطاحه بالمخلوع محمد حسنى مبارك ومرورا بالمعزول محمدمرسي _ووصولأ إلي اليوم ،ولايزال الجيش يؤكدبما لايدع مجال للشك أنه نظام سياسي وإقتصادي منفصل عن الدوله أوبالأحري دوله داخل الدوله
فبعدخلع مبارك وإنشغل الجيش بالشأن الداخلي وأصبح هوالحاكم وليس الحامي لهذا البلد إنشغل بقمع التظاهرات علي حساب الإرهاب الأسود الذي نرفضه ويتكاثرفي سيناء الحبيبه حتي إنتقل إلي كل ربوع مصر وينشغل الجيش بإنشاء الكباري وشقق سكنيه بدلأمن المتاريس العسكريه التي تتصدي لهجوم أي عدو ينشغل بصناعة المكرونه بدلأ من الأسلحه والدبابات والمدرعات حتي إصطدم مع الشعب في أولي معاركه خلال حكمه عقب ثورة يناير ونجح الشباب في إجباره علي تسليم السلطه لرئيس منتخب قبل المده التي كانت معلنه من قبل المجلس العسكري
وتكرارأ للوضع في عهدالإخوان كان الجيش مايهمه هو كيفية تثبيت نفوذه داخل الدوله ليصنع نفسه بديلا لنظام مرسي ففي أزمة السولار علي سبيل المثال لا الحصر
كانت بنزينة وطنيه التابعه للجيش في ظل الأزمه الخانقه التي كانت تعصف بالبلاد سواء كانت مفتعله أوغير ذلك_كانت هى الملجأ للشعب حتي سقط نظام مرسي وعلي وقع هذا واصلت المؤسسه العسكريه إصرارها علي تسييس هذه المؤسسه وجعلها طرفأ لم يعد خفيأ في المعادله السياسيه إذا خرج علينا الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي بزيه العسكري ليؤكد أنه مرشح الجيش والإنتخابات الرئاسيه ممايهدد الجيش خاصة وقد رأي تناقص